الصحة والبيئة// الطبية:
في الوقت الذي نجد فيه عدد كمي هائل من المختبرات في اليمن، وكما يقال "إذا أزداد الكم قل الكيف".
نجد ثقة الدول الخليجية والعربية وفي مقدمتها السعودية ومصر وأخيراً الأردن بالطب والطب المخبري في اليمن تزرع الأمل بهوية الطب اليمني.
يتجلى ذلك في ثقة المملكة الأردنية الهاشمية مؤخراً في مختبرات وتقنيات مستشفى آزال الطبية من خلال التعامل مع فحوصاتها فقط بهدف تسهيل إجراءات الراغبين للسفر والعلاج في الأردن، وفقاً للإجراءات التي أقرتها السلطات الأردنية مؤخراً بالنسبة للقادمين للعلاج فيها..
وهذا تصنيف دولي يحسب لليمن عبر هذه المستشفى أو غيرها.
ويؤكد إختيار السلطات الأردنية وقبلها السعودية لمستشفى آزال من بين المنشئات الطبية والمخبرية الحكومية والخاصة في اليمن، بأن تقنية آزال الطبية تضاهي تقنية الطب الخليجي.
وهنا نتمنى أن تكن بقية المستشفيات والمختبرات اليمنية وخاصة الحاصلة على تقييم ممتاز من وزارة الصحة أن تنافس على إعادة سمعة ومكانة الطب اليمني..
شكراً مستشفى آزال..
فريق الرصد والتوعية والتثقيف الوطني:
الصحة والبيئة:
………………………………………………………………………
للمشاركات والنشر والمقترحات والمبادرات، أو للتواصل مع مسؤل لأي قطاع حكومي أو خاص، من خلال التواصل على:
777098281
………………………………………………………………………
إرسال تعليق